
لم يخجل الإسلاميون اللذين أغرقوا العالم إرهابا من خلال تنظيمات أرهابية إسلامية مثل جماعة الاخوان
المسلمين والسلفيين والجهاد الاسلامي وداعش والقاعدة وبكو حرام وبيت المقدس الإرهابية وحماس الارهابية وحزب اللة الأرهابي وغيرهم كثيرين من رآفعى رآيات الأرهاب وسفك دماء الأبرياء من أصحاب الاديان الإخرى لم يكتفوا أيضا من قتل مسيحيو الشرق والأزيديين و المسلمين الأبرياء اللذين يرفضون الأرهاب الاسلامي بكل جرائمه ضد الأنسانية فراحوا ينشرون سموهم ومؤمراتهم داخل أوروبا مستهدفين أمن وسلامة مجتمعنا الاوروبي .ولقد تابعنا الاعلام العربي وما تداوله مؤخرا حول حادث المسجديين ويؤسفنى أن أؤكد أن الأعلام المصري والعربي هما إعلام عدواني يفتقد إلى المهنية والحرفية والثقافة والفهم وتحليل الأحداث. وفي نفس الوقت هو إعلام للأسف مضلل مشجع على الأرهاب والفوضى وناشر للكراهية والعدوان ويحرض وبقوة على السلام المجتمعى داخل أوروبا متخذين من حادثة أرهابية لمتطرف تدور حوله الشكوك والشبوهات وﻻ زالت التحقيات مستمرة وستكشف عن ما ﻻ يتوقعه الكثيرون من أن هناك إحتمالية أن يكون من يقف وراء هذا الحادث الأرهابي ربما أستخبارات إسلامية عربية أوغير عربية بهدف الانتقام والتغطية على إخفاقتهم السياسية الدولية . ومن ناحية أخرى ربما بسبب الإتجاة الأوروبي الأمريكى المتوازى الساعى لوقف تصدير الأسلاحة لبعض الدول الاسلامية . ويأتى هذا بالتزامن مع إعلان الوﻻيات المتحدة الأمريكية لسحب القوات الامريكية من سوريا بعد أن حقق التحالف الأمريكى الاوروبي نجاحا في القضاء على العناصر الإرهابية الداعشية